18 décembre 2008
الحداء العراقي ...هدية بوش في حفلة الوداع
صحفيا عراقيا جاء ليأخذ الخبر...فترك حداءه هناك فصار هو الخبر...و كلب جاء ليتملقه الآخرون
بحفلة وداع ...و لسوء حظه أن حفلة الوداع توجت بهدية حداء عراقي...برائحة رجل عراقي
...وفي أسفله تراب عراقي...
و لم تقذفه سوى أيدي رجل عراقي...
هدا الحداء سيعتقل ...و صاحبه سيعتقل...
غير أن الصحفي النبيل سيعتقل في زنزانة انفرادية...إضغط هنا
Publicité
Commentaires
ك
Y