21 décembre 2008
مابين الزواج و الاختيار
فنجان قهوة، وجريدة من جرائدنا المغربية الرديئة، ونادل يحسن توزيع البسمات وجمع الإكراميات ساعة انسحاب أجسادنا العليلة، السقيمة، المولعة بوضع مؤخرتها على كرسي مريح،هيأه صاحب المقهى لإرضاء غرور أشخاص مثل صديقي، من يغضون البصر عن مذاق القهوة الرديء، لتذوق حلاوة الفخر الخادع …وعذوبة نظرة غير متلصصة الى أجساد نسائية تمر بتغنج و ببطء شديد،أمام مرآة شفافة للمقهى. . التفاصيل
Publicité
Commentaires